العنف الأسري ضد المرأة Can Be Fun For Anyone
العنف الأسري ضد المرأة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
توجيه إساءة لفظية أو بدنية ضد الشخص المسيء لك، كالصراخ أو دفعه أو ضربه خلال نزاعات زوجية. قد تتخوف من كونك تسيء معاملة الطرف الآخر، لكن على الأرجح كان تصرفك نابعًا من محاولة الدفاع عن نفسك أو بسبب اضطراب عاطفي شديد.
العنف الجسدي: يتضمن الاعتداء على الشريك أو محاولة إيذائه بالضرب أو الركل أو الحرق أو الإمساك أو القرص أو الدفع أو الصفع أو شد الشعر أو العض أو استخدام القوة البدنية الأخرى.
الشعور بالغضب، أو حتى الشعور بالخدر أو عدم الشعور بأي شيء.
قُومي باختيار وجهتكِ في حالة مغادرة المنزل بشكل محدَّد، وتعرَّفي على كيفية وصولكِ إلى تلك الوجهة.
استعيدي القوة والسيطرة من خلال العلاج النفسي المخصص للنساء اللاتي تعرضن لآثار العنف. اكتشفي الشفاء واستعيدي الثقة بالنفس من خلال جلسات مُصممة خصيصًا لتلبية احتياجاتك الفردية.
جميع الأخبار النشرات الإخبارية بيانات حملات منظمة الصحة العالمية أحداث تحقيقات وتقارير خطب التعليقات
قد تجاوز ذلك بدراسة الآثار المتتالية للعنف في الاقتصاد.
استخدمي الهواتف بحذر. قد يتجسس الشخص المسيء على المكالمات ويستمع إلى محادثاتك. وقد يستخدم الشريك المسيء مُعرِّف اتصالك أو يفتش هاتفك المحمول أو يبحث في سجلات فواتير الهاتف للاطلاع على سجل مكالماتك ورسائلك النصية.
اشتراك المنظمة وهيئة الأمم المتحدة للمرأة جنباً إلى جنب مع شركاء آخرين، في قيادة تحالف العمل بشأن مكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي، وهو عبارة عن شراكة مبتكرة بين الحكومات والمجتمع المدني وقادة الشباب والقطاع الخاص ومؤسسات الأعمال الخيرية لوضع جدول أعمال جريء للإجراءات الحافزة وتعبئة التمويل اللازم للقضاء على العنف ضد المرأة.
يشير العنف عبر نور الإنترنت أو الرقمي ضد المرأة إلى أي فعل عنف يُرتكب أو يُساعد عليه أو يُفاقم منه استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ضد امرأة لأنها امرأة. يمكن أن يشمل العنف عبر الإنترنت ما يلي:
محكمة محلية. يمكن لإحدى المحاكم مساعدتك في الحصول على أمر زجري يُلزم المسيء إلزامًا قانونيًا بالبقاء بعيدًا عنك وإلا يُعتقل.
التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال عن الإسكوا
يمنعك عن الذهاب إلى العمل أو المدرسة أو مقابلة أفراد عائلتك أو أصدقائك أو يحرضك على عدم القيام بذلك
يُضاف نور الإمارات إلى ذلك وصمة العار المرتبطة بالضحايا، التي تمنع العديد من النساء من الإبلاغ وتديم دورات العنف.